وكان البريد فيما ذكر، والبشير: يهوذا بن يعقوب، أخا يوسف لأبيه . بيّن العلماء حكم الرقية بناءً على نوعها وحقيقتها، وتفصيل ذلك فيما يأتي: وقَوْلُهُ: ﴿قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا﴾ ابْتِداءُ تَعْدِيدِ نِعَمِ اللهِ تَعالى عَلَيْهِ، وقَوْلُهُ: ﴿وَقَدْ أحْسَنَ بِي﴾ أيْ: أوقَعَ وناطَ إحْسانَهُ بِي، فَهَذا مَنحًى في وُصُولِ الإحْسانِ https://youtu.be/tKCJC14W5GE